قراءة الآية |
فتح صفحة القرآن |
الانتقال الى صفحة القرآن |
تردون فيه غش الحسود حتى يعض على الأكف |
قد أفنى أنامله أزمة فأضحى يعض على الوظيفا |
لو أن سلمى أبصرت تحذري ودقة بعظم ساقي ويدي وبهد أهلي وجفاء عودي عضت من الوجد بأطراف اليد |
وأرغب فيها عن لقيط ورهطه ولكنني عن سنبس لست أرغب |
1 | 2 |