القراءات: { أخذ } مجهولاً { ميثاقكم } بالرفع: أبو عمرو { وكل } بالرفع: ابن عامر { انظرونا } من الأنظار: حمزة { الأماني } بسكون الياء: يزيد { لا تؤخذ } بالتأنيث: ابن عامر ويزيد وسهل ويعقوب { وما نزل } بالتشديد مجهولاً: عباس { نزل } بالتخفيف من النزول: نافع وحفص. الباقون: بالتشديد { ولا تكونوا } على الخطاب: رويس { المصدقين والمصدقات } بتشديد الدال فقط: ابن كثير وأبو بكر وحماد { بما أتاكم } مقصوراً من الإتيان: أبو عمرو { فإن الله هو الغني } بغير الفصل: أبو جعفر ونافع وابن عامر { إبراهام } كنظائره. الوقوف: { الأرض } ج لعطف الجملتين المختلفتين { الحكيم } ه { والأرض } ج لاحتمال أن يكون قوله { يحيى } مستأنفاً لا محل له أو له محل بتقدير هو يحيى وأن يكون حالاً من المجرور في قوله { له } والجار عاملاً فيها. { ويميت } ج { قدير } ه { والباطن } ج { عليم } ه { العرش } ط { فيها } ط { كنتم } ط { بصير } ه { والأرض } ط { الأمور } ه { في الليل } ط { الصدور } ه { فيه } ط { كبير } ه { بالله } ط { مؤمنين } ه { إلى النور } ط { رحيم } ه { والأرض } ط { وقاتل } ط { وقاتلوا } ط { الحسنى } ط { خبير } ه { كريم } ج لاحتمال تعلق الظرف بقوله { وله أجر } أو بقوله { بشراكم } أي يقال لهم ذلك يومئذ أو هو مفعول " اذكر " { فيها } ط { العظيم } ه ج وإن وصل وقف على { نوركم } لأن { يوم } قد يتعلق بالنور فيوقف على { نوركم } وقد يتعلق بقوله { قيل ارجعوا } { نوراً } ط { باب } ط { العذاب } ط { معكم } ط { الغرور } ه { كفروا } ط { النار } ط { مولاكم } ط { المصير } ه { الحق } ط إلا لمن قرأ { ولا تكونوا } على النهي { قلوبهم } ط { فاسقون } ه { موتها } ط { تعقلون } ه { كريم } ه { الصديقون } ه والوصل أولى ومن وقف على { الصديقين } لم يقف على { ربهم } { ونورهم } ط { الجحيم } ه { والأولاد } ط { حطاماً } ط { ورضوان } ط { الغرور } ه { ورسله } ط { من يشاء } ط { العظيم } ه { نبرأها } ط { يسير } ه ج لاحتمال تعلق اللام بما قبله أو بمحذوف أي ذلك لكيلا { أتاكم } ط { فخور } ه لا لأن ما بعده بدل { بالبخل } ط { الحميد } ه { بالقسط } ط ه للعطف ظاهراً مع أن إنزال الحديد ابتداء إخبار غير مختص بالرسل { بالغيب } ط { عزيز } ه { مهتد } ج لأن الجملتين وإن اتفقتا لفظاً إلا أن الأولى للبعض القليل والثانية للكثير فيبنى على الاستئناف { فاسقون } ه { ورحمة } ط لأن ما بعدها منصوب بابتدعوا المقدر { رعايتها } ط لأن الجملتين وإن اتفقتا لفظاً إلا أن قوله { فآتينا } ليس جزاء ترك الرعاية إنما هو تمام بيان الفرقة بين الفريقين فيرجع إلى قوله { فمنهم مهتد } { أجرهم } ه ط لما مر { فاسقون } ه { ويغفر لكم } ط { رحيم } ه لا وقد يجوز الوقف بناء على أن المراد ذلك ليعلم { يشاء } ط { العظيم } ه التفسير: معنى تسبيح الموجودات قد تقدم في قوله