قوله تعالى: { مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى ٱلأَرَآئِكِ نِعْمَ ٱلثَّوَابُ } [الآية: 31]. قال ابن عطاء: على أرائك الأنس فى رياض القدس وصفتها: إنها لذات منقضية تعقب حسرات دائمة وسرور حاضر يورث حزنًا مؤبدًا والعالم بها هو المعرض عنها والجاهل لحقيقتها هو المتخبط فيها.