القراءات: { أولم تروا } بتاء الخطاب: حمزة وعلي وخلف وعاصم سوى حفص والمفضل { النشاءة } بفتح الشين بعدها ألف ممدودة حيث كان: ابن كثير وأبو عمرو { مودّة } بالرفع { بينكم } بالجر على الإضافة: ابن كثير وأبو عمرو وسهل ويعقوب وعلي وابو زيد عن المفضل { مودة } بالرفع { بينكم } بالفتح: الشموني والبرجمي. { مودة } بالنصب { بينكم } على الإضافة: حمزة وحفص. الباقون: { مودة } بالنصب { بينكم } بالفتح { ربي إنه } بفتح الياء: أبو جعفر ونافع وأبو عمرو { إنكم } بهمز واحد { أينكم } بهمزة بعدها ياء: ابن كثير ونافع غير قالون وسهل ويعقوب. زيد: مثله. بزيادة مدّة في الثانية: يزيد وقالون كلاهما مثل هذه الثانية أبو عمرو. والأولى بهمزة واحدة الثانية بهمزتين: ابن عامر وحفص هشام يدخل بينهما مدَّة. الباقون بهمزتين فيهما { أئنكم } كنظائره. { وللننجينه } بسكون النون من الإنجاء: يعقوب وحمزة وعلي وخلف { سيء بهم } كما ذكر في " هود " و { منجوك } من الإنجاء: ابن كثير ويعقوب وحمزة وعلي وخلف وعاصم غير حفص والمفضل { منزلون } بالتشديد: ابن عامر و { ثمود } غير مصروف في الحالين: حمزة وحفص وسهل ويعقوب. الوقوف: { واتقوه } ط { تعلمون } ه { افكاً } ط { واشكروا له } ط { ترجعون } ه { من قبلكم } ج للعطف مع الاختلاف بالإثبات والنفي { المبين } ه { يعيده } ط { يسير } ه { الآخرة } ط { قدير } ه ج لأن ما بعده يصلح وصفاً واستئنافاً { من يشاء } ط لانقطاع النظم بتقديم المفعول مع اتفاق الجملتين { تقلبون } ه { السماء } ز فصلاً بين الأمرين المعظمين مع اتفاق الجملتين { نصير } ه { اليم } ه { النار } ط { يؤمنون } ه { أوثاناً } ج لمن قرأ { مودة } بالرفع { الدنيا } ج لاختلاف الجملتين والفصل بين تباين الدارين { بعضاً } ط لاختلاف الجملتين مع اتحاد المقصود { من ناصرين } 5 قيل: لا وقف لتعليق الفاء { لوط } م لأن قوله { وقال } فاعله { إبراهيم } ولو وصل لأوهم اتحاد الفاعل { ربي } ط { الحكيم } ه { الدنيا } ج للابتداء بأن مع واو العطف { الصالحين } ه { الفاحشة } ز لأن ما بعده يصلح مستأنفاً أو حالاً أو وصفاً { العالمين } ه { المنكر } ط لانتهاء الخطاب لابتداء الجواب { الصادقين } ه { المفسدين } ه { بالبشرى } لا لأن { قالوا } جواب " لما " { القرية } ج للابتداء بأن مع احتمال التعليل. { ظالمين } ه وقد يوصل دلالة على تدارك إبراهيم { لوطاً } ط { بمن فيها } ج لأن لام التوكيد تقتضي قسماً أي والله لننجينه مع تمام المقصود في التنجية { إلا امرأته } ج لأن ما بعده يصلح مستأنفاً في النظم ولكنه حال المرأة لأن المستثنى مشبه بالمفعول أي يستثنى امرأته كائنة من الغابرين { ولا تحزن } ط فصلاً بين البشارتين وتوفيراً للفرح { الغابرين } ه { يفسقون } ه { يعقلون } ه { شعيباً } لا لتعلق الفاء { مفسدين } ه { جاثمين } ه لأن { عاداً } يحتمل أن يكون منصوباً بـ { ـأخذتهم } أو بمحذوف أي واذكر وهذا أوجه لأن قوله { وقد تبين } حال ولا يحسن أن يكون عامله { فأخذتهم } والأوجه انتصابه بمحذوف وهو " أذكر " أو أهلكنا.