القراءات: { بما يعملون خبيراً } على الغيبة والضمير للمنافقين: أبو عمرو { اللائي } بهمزة بعدها ياء: حمزة وعلي وخلف وعاصم وابن عامر. بهمزة مكسورة فقط: سهل ويعقوب ونافع غير ورش من طريق النجاري وابن مجاهد وابن عون عن قنبل { اللاي } بياء مكسورة فقط: أبو عمرو وورش من طريق النجاري ويزيد وسائر الروايات عن ابن كثير وكذلك في " المجادلة " و " الطلاق " { تظاهرون } من المظاهرة عاصم { تظاهرون } بحذف إحدى تاءي الفاعل: حمزة وعلي وخلف. مثله ولكن بإدغام التاء في الظاء: ابن عامر الباقون { تظهرون } بتشديد الظاء والهاء { بما يعملون بصيراً } على الغيبة: أبو عمرو وعباس مخير { وإذ زاغت } مدغماً: أبو عمرو وعلي وهشام وحمزة في رواية ابن سعدان وخلاد وابن عمرو { وزاغت } ممالة: نصير وحمزة في رواية خلاد ورجاء { الظنونا } و { الرسولا } و { السبيلا } في الحالين: أبو عمرو ونافع وابن عامر وعباس والخراز وأبو بكر وحماد والمفضل. وقرأ أبو عمرو غير عباس وحمزة ويعقوب بغير ألف في الحالين. الباقون: بالألف في الوقوف وبغير ألف في الوصل { لا مقام } بضم الميم: حفص الآخرون: بفتحها. { لأتوها } مقصوراً من الإتيان: أبو جعفر ونافع وابن كثير. الآخرون: بالمد من الإيتاء والإعطاء و { يساءلون } بإدغام التاء في السين من التفاعل: يعقوب الباقون { يسألون } ثلاثياً. الوقوف: { والمنافقين } ط { حكيماً } ه { ربك } ط { خبيراً } ه { على الله } ط { وكيلاً } ط5 { في جوفه } ج فصلاً بين بيان الحالين المختلفين مع اتفاق الجملتين { أمهاتكم } ج لذلك { أبناءكم } ط { بأفواهكم } ط { السبيل } ه { عند الله } ج للشرط مع العطف { ومواليكم } ط { أخطأتم به } لا لأن التقدير ولكن فيما تعمدت قلوبكم وكذا إن كان خب مبتدأ محذوف أي ولكن ما تعمدت قلوبكم فيه الجناح وذلك للاستدراك { رحيماً } ه ط { أمهاتكم } ط { معروفاً } ه { مسطوراً } ه { عيسى ابن مريم } ص للعطف { غليظاً } ه { صدقهم } ج لأن الماضي لا ينعطف على المستقبل ولكن التقدير: وقد أعاد { اليماً } ه { تروها } ط { بصيراً } ه ج لاحتمال أن يكون المراد واذكر إذ جاؤكم ولا سيما على قراءة { يعملون } على الغيبة { الظنونا } ط { شديداً } ه { غروراً } ه { فأرجعوا } ج لظاهر الواو وإن كانت للاستئناف { بعورة } ط بناء على أن ما بعده ابتداء إخبار من الله، ومن وقف على { عورة } وجعل ابتداء الإخبار من هناك لم يقف { فراراً } ه { يسيراً } ه { الأدبار } ط { مسؤلاً } ه { قليلاً } ه { رحمة } ط { ولا نصيراً } ه { إلينا } ج لاحتمال كون ما بعده استئنافاً أو حالاً { قليلاً } لا لأن ما بعده حال { عليكم } ج لعطف الجملتين المختلفتين { الموت } ج فصلاً بين تناقض الحالين { الخير } ط { أعمالهم } ط { يسيراً } ه { لم يذهبوا } ج { أنبائكم } ط { قليلا } ه.