قال سهل: رضاً بغير شكوى. قال أبو عثمان: الصبر الجميل مخ العبادة والعبودية لله. وقال ابن عطاء: صبرًا على ما ابتليتك به جميلاً علمًا أن رؤيتى إليك أسبق من البلاء. وقال الواسطى: ارض بما يصيبك رضى جامعًا لا تسخط فيه بحال فهو الصبر الجميل الذى يورث الرضا التام.