الرئيسية - التفاسير


* تفسير كتاب نزهة القلوب/ أبى بكر السجستاني (ت 330هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى


{ وَأَنَّهُ تَعَالَىٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا ٱتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلاَ وَلَداً }

{ جَدُّ رَبِّنَا }: أي عظمة ربنا، يقال: جد فلان في الناس: إذا عظم في عيونهم وجل في صدورهم، ومنه قول أنس: كان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جد فينا. أي عظم.